الفطر وإنخفاض
ضغط الدم
ضعيف في الأوعية
الدموية، إنحطاط القلبِ
يَشتغلُ، أَو يُسبّبُ
تخفيضَ تجهيزِ الدَمّ
إنخفاض ضغط الدمَ. يُشوّفُ
مرضى إنخفاض ضغط الدمِ
ضعفَ الأعراضَ عموماً،
إعياء، تركيز سيّئ، أطراف
باردة، مُهَل ضعيفة،
إضطراب، الخ. البعض قَدْ
يَعانونَ أيضاً مِنْ
الباسورِ، قرحة معوية،
وإضطرابات حرجة. تجارب
على الخنازيرِ غينيا
خاضعة للتخديرِ للإنخِفاض
أسفل ضغطِ دمّهم شوّفَ
بأنّ ضغطَ دمّهم زادَ
متى هم غُذّوا مَع الفطر. شوّفتْ الإختباراتَ
اللاحقةَ أيضاً بأنّ الفطر ساعدَ
على زيَاْدَة نبضات القلب وحَسّنتْ
تجهيزَ دَمّ من القلب.
الفطر ومرض السكّر
جَلبَ أسلوبُ
الحياة الغنيُ مِنْ وقتِنا
حادِّ في سكانِ البدينينِ.
بينما تَزِيدُ سمنةَ
حجمَ الجسمَ وعددَ خلايا
الجسمِ، الحاجة للأنسيولينِ
أيضاً زيادةِ، حتى هو
لَمْ يَعُدْ يَستطيعُ
تَحَمُّل إنتاجِ التوقّفاتَ
والمطلبَ.
كنتيجة، سيكون
هناك زيادة الجلوكوزِ
في الدمِّ، وكالكبد غير
قادر على تَحويل أولئك
الجلوكوزِ إلى جلايكوجين
( (glycogen، مستوى
إرتفاعاتِ السُكّرِ،
يُسبّبُ حضورَ الكميةِ
المفرطةِ للسُكّرِ في
البولِ، الذي علامة مشتركة مِنْ
مرض السكّرِ.
بجانب سمنة،
إضطرابات في إنتاجِ الأنسيولينِ
بالبنكرياسِ يُمْكِنُ
أَنْ يُسبّبَ مرض السكّرِ
أيضاً. السبب الآخر لمرض
السكّرِ إجهادُ عقليُ
أَو طبيعيُ حادُّ، يُؤدّي
إلى إطلاقِ ضِدِّ الأنسيولينِ
مثل الأدرينالينِ وولا
أدرينالينُ.